شمس الأصيل نائب مدير
عدد الرسائل : 1614 العمر : 44 البلد : ALGER السٌّمعَة : 13 نقاط : 7070 تاريخ التسجيل : 17/01/2009
| موضوع: في معنى الآية الإثنين مارس 16, 2009 9:34 am | |
| ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ}
إن الهدى حقيقة القرآن ، والهدى طبيعته ، ولكن لمن؟ .. للمتقين ، فإن طهارة القلب واستقامة الجوارح هي مؤهلات الاستفادة من هذا الكتاب . لا بد إذن لكي يفتح القرآن أسراره وأنواره أن يكون القلب معافى من الأمراض التي تفتك بالقلوب ، أن يكون قلبا نقيا من الدنس ، أن يكون قلبا "سليما" يعمره الإيمان وتملؤه التقوى . ورد أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سأل أبي بن كعب عن التقوى فقال له: أما سلكت طريقا ذا شوك ؟ قال بلى ، قال: فما عملت؟ قال: شمرت واجتهدت. قال: فذلك التقوى. إنها خشية مستمرة وحذر دائم من أشواك الشهوات والمطامع ، بل قل إنها حذر من زخارف الدنيا الكاذبة ومزالقها الخطرة ، فاللهم اجعلنا من عبادك المتقين.
| |
|
رباني ترابك يا سوف نائب مدير
عدد الرسائل : 1750 العمر : 124 البلد : الجزائر السٌّمعَة : 11 نقاط : 6695 تاريخ التسجيل : 28/11/2008
| موضوع: رد: في معنى الآية السبت أبريل 25, 2009 2:14 pm | |
| | |
|
شمس الأصيل نائب مدير
عدد الرسائل : 1614 العمر : 44 البلد : ALGER السٌّمعَة : 13 نقاط : 7070 تاريخ التسجيل : 17/01/2009
| موضوع: رد: في معنى الآية السبت أبريل 25, 2009 3:03 pm | |
| | |
|
شمس الأصيل نائب مدير
عدد الرسائل : 1614 العمر : 44 البلد : ALGER السٌّمعَة : 13 نقاط : 7070 تاريخ التسجيل : 17/01/2009
| موضوع: رد: في معنى الآية السبت أبريل 25, 2009 3:04 pm | |
| | |
|